إنحراف المسلمين عن مسارهم

الرسول الكريم

لقد مات الرسول -صلى الله عليه وسلم- لكن مات و هو يقول تمسكوا بالأمانة التي أمرت من أجل أن

أبثها في العالم كله لكن ماذا الأن هل نحن حافظنا على الأمانة لا لا لا لا لا هل هذه إجابة أريد أن أرى

العالم مثل ما أمر -صلى الله عليه و سلم - الأفات الإجتماعية(السرقة-الخمر-الميسر-الأنصاب.....)

أريد أن أقول للعالم هل هذه الأفات تساعدكم في حياتكم اليومية وأنتم مسلمون أجيبوا من فضلكم

أجيبوووووووووووووووووووووووووووووووووووااااااااااا هذا ليس عالم الإسلام لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا

الكاتبة "رفيقة النبي في الفردوس"

إنشاء الله يعجبكم الموضوع

كيف لا يعجبنا يا امورة وانت التي كتبته
موضوع في القمة

متألقة كالعادة

مشكورة على المجهود

شكرا شكرا شكرا لأنكم تطلعتم إلى قراءة هذا الموضوع شكرا على الزيارة

جزاك الله الجنة

شكرا لك على المرور العطر

مشكورة موضوع جميل جدا

شكرا لك أخي زكرياء على هذا المرور العطر

‘إن الواحد منا ليخجل حين يعلم ان اعمالنا في الطاعة زهيدة وهي تعرض على النبي صلى الله عليه وسلم في كل يوم اثنين وخميس ما بالك الانحراف ولكن لو شاء ربك ما فعلوه وقد اخبر النبي صلى الله عليه وسلم ان الخيرية في القرون الاولى وعلينا بالعمل ولاتزروا وازرة وزر اخرى. شكرا جزيلا على الموضوع

التفاتة طيبة وموضوع يستحق الوقوف عليه

جزاكم الله كل خير شكرا لكم على المرور المملوء بعطر الفواح